زيم: معركة العمالقة تبدأ
تدور رحى حرب مزايدة محمومة حول شركة زيم. فبعد رفض مجلس الإدارة عرض استحواذ إداري بقيمة 2.4 مليار دولار (20 دولارًا للسهم)، دخلت كبرى شركات الصناعة العالمية على الخط:
وقدّمت شركة هاباج-لويد عرضًا منافسًا.
ودخلت شركة إم إس سي رسميًا المنافسة. ونظرًا لشراكتها الوثيقة عبر المحيط الهادئ، تُعتبر الشركة السويسرية العملاقة حاليًا الأوفر حظًا.
لماذا يشتد التنافس في السوق؟
🔎
تدور رحى حرب مزايدة محمومة حول شركة زيم. فبعد رفض مجلس الإدارة عرض استحواذ إداري بقيمة 2.4 مليار دولار (20 دولارًا للسهم)، دخلت كبرى شركات الصناعة العالمية على الخط:
وقدّمت شركة هاباج-لويد عرضًا منافسًا.
ودخلت شركة إم إس سي رسميًا المنافسة. ونظرًا لشراكتها الوثيقة عبر المحيط الهادئ، تُعتبر الشركة السويسرية العملاقة حاليًا الأوفر حظًا.
لماذا يشتد التنافس في السوق؟
🔎
📝 Summary here
🔎 Full Research :🌐 t.me/A3MInvestments
🔎 Full Research :🌐 t.me/A3MInvestments
כתב ויתור
המידע והפרסומים אינם מיועדים להיות, ואינם מהווים, ייעוץ או המלצה פיננסית, השקעתית, מסחרית או מכל סוג אחר המסופקת או מאושרת על ידי TradingView. קרא עוד ב־תנאי השימוש.
📝 Summary here
🔎 Full Research :🌐 t.me/A3MInvestments
🔎 Full Research :🌐 t.me/A3MInvestments
כתב ויתור
המידע והפרסומים אינם מיועדים להיות, ואינם מהווים, ייעוץ או המלצה פיננסית, השקעתית, מסחרית או מכל סוג אחר המסופקת או מאושרת על ידי TradingView. קרא עוד ב־תנאי השימוש.
